من اطاعني فقد اطاع الله ومن عصاني، فقد عصى الله
يتحدث هذا العنوان عن أهمية الطاعة وأثرها على علاقتنا بالله. فالذي يطيعنا فقد أطاع الله والذي يعصينا فقد عصى الله. وهذا يدل على أن الطاعة هي الأساس في الدين والحياة، وأن معاملتنا للآخرين تعكس مدى تقربنا لله. لذلك يجب علينا أن نحرص على الإحسان إلى الناس والتواصل معهم بطريقة إيجابية، حتى نكون من الذين يطيعون ويحققون رضا الله.
من اطاعني فقد اطاع الله ومن عصاني
من اطاعني فقد اطاع الله، فالطاعة للوالدين والأمراء من الطاعات الكبرى التي يجب أن يتحلى بها كل إنسان. فمن يطيع والديه ويسمع كلامهما وينفذ أوامرهما فقد أطاع الله تعالى ورسوله، ولذلك فإن الطاعة من الأسس الهامة التي تساهم في بناء الشخصية الناجحة والمتوازنة.
أما من عصاني فهو يعصي الله، فالعصيان للوالدين والأمراء من الذنوب الكبيرة التي يجب على الإنسان تجنبها، فمن يعصي والديه ويتجاهل أوامرهما فقد أعصى الله تعالى ورسوله، وسيكون عليه عواقب وخيمة في الدنيا والآخرة.
لذلك، يجب على الإنسان أن يتحلى بالطاعة والانصياع لأوامر الله ورسوله ولوالديه والأمراء، وأن يتجنب العصيان والتمرد والتحدي، فالطاعة هي سبيل النجاة والسعادة في الدنيا والآخرة.
- الإجابة الصحيحة:
- من اطاعني فقد اطاع الله ومن عصاني (المحدث : ابن حبان).