ما هي صلاة الفتح؟ صلاة الفتح أو ما تسمى بصلاة النصر، وهي صلاة يؤديها جميع المسلمين من أجل أدائها بعد فتح الأراضي أو فتح الأراضي وبعد النصر، أو يمكن أداؤها عند القوة. لقد انتهى عهد الأعداء والظالمين، من الممكن أن نقوم بأداء صلاة الفتح عندما نحقق إنجازات في حياتنا أو أي إنجاز عسكري يكون موجودا في ميدان الحرب، ومعلوم أيضا من صلاة الفتح أنها صلاة غفر الله عز وجل لها. قضى سبحانه وتعالى على جميع جنوده في الأرض من المسلمين والموحدين بالله.
الصلاة التي يسجد فيها المصلي أربع مرات من خلال قراءة هذا المقال
ما هي صلاة الفتح؟
للصلاة مكانة عظيمة في الإسلام لأنها تتميز بأنها عمود من أركان الدين، كما أنها الركن الثاني من أركان الإسلام بعد شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله، وكما ذكر معاذ بن جبل رضي الله عنه ، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال كنت مع النبي صلى الله عليه وسلم في سفر واقتربت منه ذات يوم ونحن نسير، فقلت يا رسول الله، أخبرني بعمل يدخلني الجنة، ويخرجني من النار. وإيتاء الزكاة، وصيام رمضان، وحج البيت. حتى بلغ ففعلوا } ثم قال ألا أخبرك برأس الأمر كله وعموده وذروة سنامه قلت بلى يا رسول الله. الله، قال فأخذ بلسانه، فقال كف عن هذا، قلت يا نبي الله، إنا لمؤاخذون بما نتكلم به، قال ثكلت أمك من أنت يا معاذ!
وذلك لأن الصلاة لها أهمية كبيرة، لأن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يرجعها دائما إلى الله تعالى في الظروف الخاصة وفي أوقات الحرب، وفي جميع الأمور المهمة في حياته. كما أن الرسول بعد الفتح والنصر يؤدي هذه الصلاة التي أطلق عليها فقهاء الدين صلاة الفتح.
حب صلاة الأضحى من خلال قراءة هذا المقال
عدد ركعات صلاة الافتتاح
قال جميع علماء الإسلام أن عدد ركعات صلاة الفتح هو 8 ركعات ويحدث ذلك في الوقت الذي يرزقنا الله تعالى فيه وعلى جميع المسلمين بالنصر على الأعداء في المعارك ويمكن الرجوع إلى هذا لحديث شريف كان لفاختة بنت أبي طالب أو شفاه هان، فيقول (لما كان عام الفتح قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو على مكة. فأخذ ثوبه فتلفت به، ثم صلى الضحى ثماني ركعات). [
الإسلام يعني الحب والتسامح والمغفرة ليس كما يقولون الكفار أنه دين حربٍ وسلاح، ولكن قد أمر الله عز وجل جميع المؤمنين بالقتال إلا من يقوموا بقتلهم وفي ذلك الوقت قد قال الله تعالى في كتابه الكريم { لَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ أَنْ تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ (8) إِنَّمَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ قَاتَلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَأَخْرَجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ وَظَاهَرُوا عَلَى إِخْرَاجِكُمْ أَنْ تَوَلَّوْهُمْ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ}
ولكن المعروف عن الفتوحات الإسلامية قد تكون لديها الكثير من الدوافع المشروعة؛ إذ إن تم تواجدها قد يعتبر هذا شرقًا، ولكن الدوافع من للفتوحات الإسلامية قد قال الله عز وجل عنها إذ { يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ وَإِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ وَاللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ } [المائدة
صيغ الصلاة على النبي من خلال قراءة هذا المقال
أهمية الفتوحات الإسلامية
يسع الدين الإسلامي التي تقديم الكثير من الأهداف على أن يصبح هذا العام مليء بالفرح والخير واليمن والبركات أن جميع المسلمين
كما قال الله عز وجل أنه المخرج من عبادة إلى عبادة هو رب العباد، هو الله الذي يكفي حقوق البشر وتعتبر من ضمن المهمات التي تتمثل في تشريف الحياة على المسلمين ، يقول الله تعالى وهو يخاطب رسوله محمد عليه الصلاة والسلام { وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا كَافَّةً لِلنَّاسِ بَشِيرًا وَنَذِيرًا وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ} [سبأ 28]ويقول أيضًا {قل يا أيها الناس إني رسول الله إليكم أجمعين} [الأعراف158],
وقد أمر الله عز وجل عباده المؤمنين أن يدعو جميع الناس إلى الإسلام وأن تكون الدعوة عالمية، وأمرهم الله أيضًا بالقتال في سبيل هذه المهمة الحقة السامية، بعد أن قال الوحي {وقاتلوا الذين لا تؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا تكذبون بما نهى الله ورسوله عن دين الحق من الذين أوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية وهم صاغرون (29) وقال ذلك فاليهود عزير ابن الله، وقالت النصارى أن المسيح ابن الله. الله لا يقاتلهم. كيف يتم طردهم؟ (30) اتخذوا أحبارهم ورهبانهم. أرباب إلا الله والمسيح ابن مريم وما أمروا إلا ليعبدوا إلها واحدا لا إله إلا هو سبحانه الذي ركع منه (31) يريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم ويأبى الله إلا أن يتم نوره ولو كره الكافرون (32) هو الذي أرسله بهدى رسوله ودين الحق إلى الدين كله ولو كره المشركون} [التوبة2933],
وقد أخبر الله تعالى الأمة الإسلامية أن يكون لها نفس عزيزة، وأن كرامتها تربطها بالله عز وجل، وأنها لا ينبغي أن تتزعزع إلى الأبد إذا كانت في حرب أو في الحياة، كما أنه لم يوجه هذه الرسالة إلى صالح. الآخرين، وأنه لا يجوز لمسلم أن يدهن غيره، ويظل المسلم ثابتا دائما، وهذا ما كتبه الله لهم، وهو الثبات، والالتزام، وفضائل الشرف.
- كما أمر الله في قتاله باتباع الأخلاق الإسلامية التي تتسم بالإباحة وتحريم الله للخداع وعدم الكذب والاختراع.
- كما نهى الله عن المسلمين ألا يتنازلوا عن العهود، وليس على المسلمين أن يقطعوا الوعود وأن يوفوا بها.
- والقاتل يقتل ولو بعد حين .
- وحرم الله تعالى قتل النساء، وقتل الكبير والصغير، وقتل الضعيف في الحرب.
- وكما أمر الله الإنسان إذا تعدى على الأشجار فلا يجب أن يحرقها أو يقطعها إلى الأبد لأنها بركة الله.
تعرف علي
وك الكثير من النبل والأخلاق الإسلامية العظيمة والسخية والنبيلة التي كانت في سياق الحروب وكما تطلبت الفتوحات الإسلامية الدينية وليست العلمانية. الفتح من أفضل أدعية النصر.